الأحد، 10 ديسمبر 2017

حقائق عن مرض الصدفية


حقائق عن مرض  الصدفية 

تعرف على الصـدفية


 تعرف على الصـدفية 

الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017

كشفت دراسة حديثة أن الجرجير يساعد في علاج السرطان.



 كشفت دراسة حديثة أن الجرجير يساعد في علاج السرطان.


ووجد العلماء أن الشخص الذي يتناول 80 جراما من الجرجير يوميا تقل فرصة إصابته بسرطان الدم، لأن الجرجير يحتوي على جزيئات مضادة للسرطان في الدم ويظهر تأثيرها في غضون ساعات من تناول أوراق الجرجير.



وأشارت الدراسة التي قام بها الدكتور جراهام باخام بمركز أبحاث السرطان بجامعة ساوثمبتون بإنجلترا إلى أن الجرجير يساعد أيضا فى علاج سرطان الثدى إذ إنه يحتوي على مادة أيزوثيوسيانيتس، التي تعرقل الخلايا المصابة بالسرطان.





وفي دراسة أجريت على أربع نساء تم علاجهن من سرطان الثدي، قبل أكل الجرجير وبعده وجد أنه بعد ست ساعات فقط من أكل الجرجير انخفضت نسبة بروتين E4 المسؤول عن نمو الخلايا السرطانية ما أدى إلى توقف نمو الخلايا السرطانية





الجمعة، 13 أكتوبر 2017

روماتويد الاطفال

يصيب دائما الأطفال بعض المراض بعد الولادة مباشرة تمتد هذه الأمراض إلي مرحلة مراهقة الطفل والأمراض أنواع كثيرة فمن الممكن أن يصيب الطفل مرض عضوى عابر أو مرض عضوى معدي أو مرض وراثي أو مرض نتيجة لعيب خلقي أو مرض نتيجة لأهمال سواء طبي ، فإن مرض الروماتويد من الأمراض المناعية التي يهاجم فيها الجهاز المناعي أنسجة الجسم ذاته لاسيما أنسجة المفاصل ، حيث يصيب الأطفال منذ الشهر السادس ، وله ثلاثة أنواع هم : (الروماتويد محدود المفاصل ، الروماتويد متعدد المفاصل ، والنوع الثالث هو روماتويد الأطفال العام فهذا النوع يكون مصحوباً بأرتفاع في درجة الحرارة ، فسوف نتعرف أكثر عن تلك الأنواع وماهو الروماتويد وكيفية معرفة أعراضه وعلاجه من خلال هذا المقال .  ماهو الروماتويد : يطلق على الروماتويد العديد من المصطلحات كالتالي” إلتهاب المفاصل الروماتويدي في الصغار ، إلتهاب المفاصل المزمن في الصغار ، الإلتهاب المفصلي مجهول السبب في الصغار ” وعلى الرغم من وجود العديد من المصطلحات للروماتويد الا أن هناك قيود تحد من إستخدام كل أسم من أسماء هذا المرض .  الروماتويد له ثلاثة أنواع هم : – الروماتويد محدود المفاصل : وهذا النوع يصيب مفصل أو مفصلين ولايزيد على أربعة مفاصل . ومن مضاعفات الروماتويد محدود المفاصل “التهاب قزحية العين ” ولذا لابد من فحص قاع العين عند الطفل المصاب وإلا يفقد بصره . – الروماتويد متعدد المفاصل : هذا النوع شبيه بالذي يصيب الكبار ، يصيب خمس مفاصل أو أكثر ، وإذا لم يأخذ المصاب العلاج المناسب سوف يحدث تدهور بشكل سريع للحالة . – روماتويد الأطفال العام : هذا النوع يكون مصحوباً بأرتفاع في درجة الحرارة ، وهذا الارتفاع يحدث في وقت محدد من اليوم . كما يصاحب روماتويد الأطفال العام هذه الأعراض ” ظهور طفح جلدي يشبه الحصبة ، وقد يحدث التهاب في المفاصل أو لا يحدث ” . فإن روماتويد الأطفال العام يكون عنيف في بعض الأحيان ، ويحتاج إلى جرعات عالية من الكورتيزون . تعرف على : هل هناك اضرار من الكورتيزون ؟ فهناك بعض الحالات المصابه بالروماتويد الأطفال العام يتم التشخيص لها خطأ ، فقد يشخص هذا النوع على أنه التهاب أو عدوى بكتيرية وذلك لأن الدم تحليل يظهر كريات الدم البيضاء مرتفعة ، ولهذا الأم هي الأقدر على ملاحظة الحالة من خلال مراقبة طفلها من حيث وجود تلك الأعراض عليه : * تورم في المفاصل أو شكوى الطفل من أي آلام و خصوصاً التي تحدث في الساعات الأولى بالصباح وعند استيقاظ الطفل من النوم . * إذا قد تجد الأم أن الطفل لا يستطيع أن يضغط على إحدى قدميه للمشي ويعرج الطفل لمدة نصف ساعة يوميا ثم تزول جميع الأعراض تماماً حتى اليوم التالي . أسباب الروماتويد : – لم يكتشف بعد السبب الفعلي لمرض الروماتويد ، وعلى كل فإن الروماتويد من الأمراض المناعية التي يهاجم فيها الجهاز المناعي أنسجة الجسم ذاته لا سيما أنسجة المفاصل . – وبالرغم من عدم وجود سبب واضح لحدوث هذا المرض الا ان هناك بعض العوامل يبدو انها تستثير الجهاز المناعي مثل العوامل البيئية كبعض الفيروسات التي تعرضت لبعض الطفرات وأصابت الجسم ثم أختفت بعد إحداث ضرر دائم بالجسم ، وكذلك العوامل الجينية . أعراض الروماتويد على الأطفال – الأعراض المفصلية : حيث يظهر تيبس وصعوبة في تحريك المفصل في الصباح عند الأستيقاظ ، وتيبس بالمفصلية بعد الراحة . – الأعراض الجسمية خارج المفصلية : حيث يظهر التعب و نقص الشهية ، وفشل النمو ،الطفح ،الهيوجية ، اعتلال العقد اللمفاوية ، الضخامة الكبدية الطحالية ، التهاب التأمور . العوامل المصاحبة للإصابة بالروماتويد هي : – الإستعداد الوراثي : حيث تزيد إحتمالية الإصابة بالروماتويد عند وجود تاريخ مرضي للأصابة بالمرض بين أفراد العائلة . – جنس المريض : حيث تعد الإناث أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض عنه في الذكور في كافة المراحل العمرية . – الضغط النفسي : حيث يؤدي الضغط النفسي إلى تفاقم المرض ، الا أن أعراض المرض قد لا تتحسن بالرغم من تحسن الضغط النفسي . فقد نستطيع أن نتخذ من تلك العوامل أن سبب حدوث الروماتويد هو التفاعل مابين الإستعداد الوراثي وتوافر العوامل البيئية المناسبة . ماهي الأمراض المصاحبة لمرض الروماتويد : عادة مايبدأ الروماتويد في 65% من الحالات في فصل الشتاء ببطء وعلى مدى أسابيع إلى أشهر ، حيث يؤثر الروماتويد على العين والرئتين ، ويصاحبه تلك الأمراض مثل أمراض القلب ، السكر ، السرطان ، والضغط المرتفع علاج الروماتويد : قال الدكتور أيمن الجرف إن العلاج البيولوجي يناسب الأطفال من سن 4 سنوات . كما أيضا أشار الدكتور خالد الحديدي أستاذ الروماتيزم بكلية الطب جامعة القاهرة أن هناك عدة طرق لعلاج الروماتويد منها مايلي : – العلاج الغير دوائي مثل العلاج الطبيعي والعلاج المهني . – العلاج الدوائي فيشمل عدة فئات مثل مسكنات الألم ، مضادة الالتهاب مثل الكورتيزون ومشتقاتة . – استخدام العلاج البيولوجي لعلاج الروماتويد والروماتيزم الصدفي ورماتويد الأطفال العام والروماتيزم التيبسي للعمود الفقري . بالإضافة إلى الأدوية المعدلة لطبيعة المرض وكلها تساهم بشكل أو بأخر لوقف تقدم المرض ولمنع تدمير المفاصل ، كما إضافة الأدوية الحيوية أو البيولوجية وتحسنت معها فرص الشفاء حفظ الله أبنائنا جميعا .

ترسل الدم

ترسّبات الدم ترسّبات الدم أو ترسّبات كريات الدم هو عبارة عن فحص مخبري يتم فيه ترسيب مكوّنات الدم ويتم بعد ذلك حساب الوقت الذي تمت فيه عميلة الترسّب خلال ساعة واحدة وتستخدم الوحدة التالية للقياس ( mm - hr ) ويتم هذا الفحص للكشف عن أي التهابات أو أمراض أخرى في الجسم، ويجب عمل الفحص المخبري الخاص بترسّبات الدم عند الشعور بألم في الأطراف ووجود ألم في العظام. النسب الطبيعية لسرعة ترسب الدم عند الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن خمسين عاماً : عند الإناث 0 – 20. عند الذكور 0 – 15. عند الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم الخمسين عاماً: عند الإناث 0 – 30. عند الذكور 0 – 20. عند الأطفال وحتى وصول سن البلوغ: 0 – 13. عند الأطفال الصغار حديثي الولادة: 0 – 2. قد يتعرض ترسب الدم إلى حالة من الإنخفاض أو حالة من الارتفاع ولكل منهما أسبابه الخاصة به . الأسباب التي تؤدي إلى تقليل سرعة ترسب الدم وجود خلل أو مرض في الكبد أو في الكلية مما يسبب نقص في البروتين الذي يؤدي إلى الإصابة بانخفاض سرعة ترسب الدم. حدوث زيادة في عدد كريات الدم الحمراء عن المستوى والعدد الطبيعي. الإصابة بمرض الفشل في عضلى القلب. حدوث إنخفاض في نسبة الفيبرينوجين في الدم. الإصابة بمرض أنيميا الخلايا المنجلية. الأسباب المؤدية إلى سرعة ترسب الدم حدوث انخفاض نسبة الفيبرينوجين في الدم . الارتفاع في سرعة ترسب الدم بسبب الحمل عند النساء ويعد هذا الارتفاع طبيعي ولا خوف أو قلق منه. الإصابة بمرض الدرن أو السل. وجود خلل وأمراض في الغدة الدرقية ووجود بعض الأمراض في الغدة الدرقية. الإصابة بمرض فقر الدم أو الأنيميا الحادة. الإصابة بمرض الحمى الروماتيزمية والذي يتم التأكد من وجوده عن طريق عمل تحليل ASO. الروماتويد والذي يجب عمل تحليل خاص به للكشف عن الأجسام المضادة. الأعراض يشكو المريض من أعراض المرض المسبب إما لارتفاع ترسب الدم أو بطئه وقد لا يشعر المصاب بأيّة أعراض مصاحبة للمرض في حالة ارتفاع ترسب الدم وحالة انخفاض ترسب الدم. العلاج المناسب لسرعة أو إنخفاض الترسب في الدم يكمن العلاج المناسب في كلتا حالتي انخفاض ترسّبات الدم أو ارتفاع ترسّبات الدم هو السبب المرضي المؤدي لإصابة بهذا المرض والعمل على معالجته.

العرق سوس

فوائد وأضرار العرقسوس العرقسوس هو نبتة برية تصنف من البقوليات، وتسمّى جذوره "عرقسوس" أو "أصل السوس"، وتشتهر هذه النبتة بنموِّها في غالبية البلدان العربية منذ أقدم العصور، وتنبت بشكل جيد في الأرض البرية حول حوض البحر الأبيض المتوسط، ولاستعمال هذه النبتة فوائد وأضرار عديدة، لكن فوائدها تفوق أضرارها بنسبة عالية جداً. فوائد العرقسوس حماية الكبد: هناك عدة دراسات تظهر أثر العرقسوس على الكبد، حيث إنّه يحتوي علي العديد من العناصر الفعالة المفيدة في معالجة اضطرابات الكبد، والقضاء على السموم، وتنظيم وظائف الكبد. علاج اضطرابات المعدة: يحمي الجسم من نمو البكتيريا، ويقضي على عسر الهضم. علاج التهاب المفاصل الروماتويدي: يحتوي على عناصر مضادّة بشكل كبير للالتهابات، ومُعالج بشكل جيد جيداً لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي، وهناك أبحاث أشارت بأنّه يعمل على تقليل مستويات السيتوكينات مما يعمل على علاج التورّم. مفيد للحوامل: يحفظ توازن الهرمونات المتعلّقة بالحمل والإنجاب وأهمّها الإستروجين والبروجستيرون، ويخفّف من الاضطرابات النفسية، ويحسّن في المقابل من الصحة الجسدية والنفسية. تهدئة الرحم: وتحديداً التشنجات والتقلّصات التي تصيبه قبل وأثناء الدورة الشهرية، من خلال التخلّص من السوائل المحتبسة في الجسم نتيجة التغيّرات الهرمونية. علاج السرطان: يحتوي على مواد كيميائية تساعد في الوقاية من مرض السرطان، وأثبتت دراسات أنّ له تأثيرات مضادة لنمو الخلايا السرطانية؛ لأنّه يحتوي على مركبات الفلافونويد المقاومة لأنواع من السرطان أبرزها الذي يصيب القولون، بالإضافة إلى أنه يمنع إنتاج خلايا الورم، وأثبتت دراسات أخرى بأنّه مفيد جداً في علاج سرطان البروستاتا. علاج الإجهاد: من خلال منع حدوث خلل في الغدّة الكظرية المسؤولة عن إنتاج الهرمونات، مثل هرمون الكورتيزول الذي يسيطر علي الإجهاد. دعم الجهاز المناعي: لأنّه يزيد من معدل الأنترفيرون، ويحتوي على مواد مضادة للفيروسات، ويحفّز أيضاً عمل خلايا الجهاز المناعي للجسم. علاج العدوى: عنصر فعال جداً في علاج العديد من الالتهابات الفيروسية، والفطرية، والبكتيرية، وقد تم إعداد عدد من الدراسات التي تثبت بأن له تأثير مضاد للفيروسات. علاج تصلب الشرايين: تحتوي جذور العرقسوس على مواد مضادة للأكسدة، وذلك من شأنه أن يساعد في توازن مستويات الكولسترول، بالإضافة الى الفلافونيد، والمركبات الأخرى في جسم الإنسان، والتي تجتمع كلها من أجل المساعدة في منع تراكم البروتين الدهني، ويساعد العرقسوس أيضا في تقليل مخاطر الإصابة بتصلب الشرايين. علاج اضطرابات الجهاز التنفسي: يساعد في علاج التهابات الحلق، والتهاب الشعب الهوائية، وأمراض الرئة، ونزلات البرد، والسعال، كما أنّه يعالج التهاب الجهاز التنفسي العلوي الذي يحدث نتيجة الفيروسات والبكتريا، وله دور ممتاز في إزالة المخاط الموجود في القصبة الهوائية، والرئتين، وعلاج الربو. يضر بالحوامل وتحديداً إذا تمّ تناوله بشكل مفرط؛ لذلك يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه. يعمل على حبس السوائل في الجسم؛ لذلك لا ينصح بتناوله للأشخاص الذين يعانون من ضغط مرتفع، بالإضافة إلى مرضى القلب، وخصوصاً الذبحة الصدرية. ينصح الأشخاص المصابون بأمراض الكلى بتناوله. يحدث تفاعلات غير صحية؛ نتيجة ازدواج العرقسوس واستعماله مع بعض الأدوية؛ لذلك يجب مراجعة الطبيب المعالج واستشارته قبل تناوله.