‏إظهار الرسائل ذات التسميات * الحساسية الدوائية *. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات * الحساسية الدوائية *. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 15 أكتوبر 2018

حساسية من البنسلين

نتيجة بحث الصور عن حساسية من البنسلين
حساسية من البنسلين 
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج
الحساسية من البنسلين عبارة عن تفاعل غير طبيعي لجهاز المناعة لديك تجاه البنسلين في دواء المضاد الحيوي. يوصف البنسلين لعلاج عدى أنواع من العدوى البكتيرية.

تشمل العلامات والأعراض الشائعة لحساسية البنسلين الشرى والطفح الجلدي والحكة. تشمل التفاعلات الحادة التأق وهي حالة طبية مهددة للحياة تؤثر على عدة أجهزة بالجسم.

لقد أظهرت الأبحاث أن حساسيات البنسلين قد تنطوي على مبالغة — وهي مشكلة يمكن أن تنتج عن استخدام علاجات مضادات حيوية أقل ملاءمة وأكثر تكلفة. ولهذا فإن التشخيص الدقيق مطلوب عند الشك في وجود حساسية من البنسلين للتأكد من خيارات العلاج المثلى في المستقبل.
نتيجة بحث الصور عن حساسية من البنسلين
يمكن أن تؤدي مضادات حيوية أخرى أيضًا، وخاصة ذات الخصائص الكيميائية المشابهة للبنسلين، إلى تفاعلات حساسية.

الأعراض
صورة لطفح جلدي ناتج عن حساسية تجاه دواء
الطفح الدوائي
علامات وأعراض حساسية البنسلين غالبًا ما تحدث في غضون ساعة بعد تناول الدواء. وبشكل أقل شيوعًا، يمكن أن تحدث ردود الفعل بعد ساعات أو أيام أو أسابيع.

قد تشمل علامات وأعراض حساسية البنسلين ما يلي:

الطفح الجلدي
الشرى
حكة
الحمى
التورم
ضيق النفس
الصفير
أنف مرتشحة
عيون بها حكة أو عيون دامعة
التأق
التأق
التأق هو رد فعل تحسسي نادر يشكل تهديدًا على الحياة ويسبب خللاً وظيفيًا على نطاق واسع في أجهزة الجسم. تتضمن علامات التأق وأعراضه ما يلي:

تضيق الممرات الهوائية والحلق، الأمر الذي يسبب صعوبة في التنفس
غثيانًا أو تشنجات في البطن
القيء أو الإسهال
دوخة أو دوارًا
الضعف وسرعة النبض
انخفاض ضغط الدم
النوبات
فقدان الوعي
حالات أخرى تتسبب فيها الحساسية من البنسلين
تحدث تفاعلات الحساسية من البنسلين الأقل شيوعًا بعد أيام أو أسابيع من التعرض للعقار، وقد تستمر مدة بعد أن تتوقف عن تناوله. تشمل تلك الحالات:

داء المصل، والذي قد يسبب حمى، وألمًا بالمفاصل، وطفحًا، وتورمًا، وغثيانًا
فقر الدم الناتج عن عقار، وهو انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء، قد يسبب إعياءً، وضربات قلب غير منتظمة، وضيق نفس، وعلامات وأعراضًا أخرى
تفاعل دوائي مصحوب بكثرة اليوزينيات وأعراض جهازية (DRESS)، وهو يسبب طفحًا، وارتفاع عدد خلايا الدم البيضاء، وتورمًا عامًا، وتورم العقد اللمفاوية، وتكرار عدوى التهاب الكبد الهاجعة
التهاب في الكليتين (التهاب كُلوي)، الذي قد يسبب حمى، ودم في البول، وتورمًا عامًا، وتشوشًا، وغير ذلك من العلامات والأعراض
الأحداث المناوئة التي ليست تفاعلات حساسية
قد تتعرض لآثار جانبية للبنسلين — كما يحدث مع الأدوية الأخرى — لا تمثل تفاعل حساسية مع العقار. على حسب نوع البنسلين، قد تشمل الآثار الجانبية الشائعة الغثيان أو الإسهال المعتدلين أو الصداع أو الحكة في المهبل. قد يحدث خلط بين علامات وأعراض العدوى التي يجري علاجك منها — أو الأعراض غير المرتبطة — وتفاعل الحساسية مع العقار أيضًا.

متى تزور الطبيب
ينبغي زيارة الطبيب في أسرع وقت في حالة الإصابة بعلامات وأعراض الحساسية تجاه البنسلين. ومن الأهمية فهم ومناقشة طبيعة تفاعل الحساسية والآثار الجانبية المعتادة وما يمكن تحمله من حيث تناول الأدوية.

ينبغي الاتصال برقم الطوارئ الطبية مثل 911 في حالة الإصابة بعلامات التفاعل الحاد أو الاشتباه بالإصابة بالتأقي بعد تناول البنسلين.

الأسباب
تحدث حساسية البنسلين عندما يصبح جهازك المناعي شديد الحساسية تجاه العقاقير — وذلك من خلال رد فعل خطأ تجاه العقاقير على أنها مادة ضارة، كما لو كانت عدوى فيروسية أو بكتيرية.

قبل أن يصبح الجهاز المناعي حساسًا للبنسلين، يجب أن تخضع للعلاج مرة واحدة على الأقل. إذا كان جهازك المناعي قد أخطأ في التعرف على البنسلين على أنه مادة ضارة، فإنه يقوم بتطوير جسم مضاد للعقار.

في المرة التالية التي تتناول فيها العقار، ستحدده هذه الأجسام المضادة وتوجه من الجهاز المناعي هجمات إلى المادة. تتسبب المواد الكيميائية الناتجة عن هذا النشاط في ظهور العلامات والأعراض المرتبطة برد الفعل التحسسي.

قد لا يكون التعرض السابق للبنسلين واضحًا. تشير بعض الأدلة إلى أن كميات ضئيلة منه في إمدادات الطعام قد تكون كافية للجهاز المناعي للفرد لإنشاء جسم مضاد له.

البنسلين والعقاقير المرتبطة
ينتمي البنسلين إلى فئة من العقاقير المضادة للبكتيريا تسمى المضادات الحيوية بيتا لاكتام. وعلى الرغم من أن آليات تفاعل الأدوية تتفاوت، فإنها بشكل عام تكافح العدوى عن طريق مهاجمة جدران الخلايا البكتيرية. بالإضافة إلى البنسلين، توجد مجموعة أخرى من فئة بيتا-لاكتامز ترتبط على نحو أكثر شيوعًا بتفاعلات الحساسية تُسمى السيفالوسبورين.

إذا كنت تعاني من تفاعل حساسية لأحد أنواع البنسلين، فقد تكون — ولكن ليس بالضرورة — حساسًا لأنواع أخرى من البنسلين أو لبعض السيفالوسبورين.

وتشمل عقاقير البنسلين:

الأموكسيسيلين.
أمبيسلين
ديكلوكساسيلين
نافسيلين
أوكساسلين
بنسلين G
بنسيلين V
بيبيراسيلين
تيكارسيلين
وتشمل عقاقير السيفالوسبورين:

سيفاكلور
سيفادروكسيل
سيفازولين
سيفدينير
سيفوتيتان
سيفبروزيل
السفيوركسيم
سيفاليكسين (كيفلكس)
سيفبيم (ماكسيبين)
عوامل الخطر
وبينما يمكن لأي شخص أن يكون له رد فعل تحسسي تجاه البنسلين، إلا أن هناك عددًا قليلاً من العوامل التي يمكنها أن تزيد من خطورة إصابتك. وهذه تشمل:

تاريخًا من أنواع حالات الحساسية الأخرى، مثل حساسية الطعام أو حمى القش
رد فعل تحسسيًّا تجاه دواء آخر
وجود تاريخ عائلي للحساسية من الأدوية
زيادة التعرض للبنسلين؛ بسبب تلقي جرعات عالية، أو الاستخدام المتكرر أو الاستخدام لفترات طويلة
أمراض محددة مرتبطة عادةً بردود الأفعال التحسسية تجاه الدواء، مثل العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) أو فيروس إبشتاين بار (Epstein-Barr)
الوقاية
إذا كنت تعاني من حساسية من البنسلين، يُعد تجنب الدواء هو أفضل وقاية. تتضمن الخطوات التي يمكن أن تتخذها لحماية نفسك ما يلي:

إخبار العاملين في الرعاية الصحية. تأكد من أن حساسية البنسلين لديك أو أي حساسية من المضادات الحيوية مُبيّنة بوضوح في سجلاتك الطبية. أخبر مقدمي الرعاية الصحية الآخرين، مثل طبيب أسنانك أو أي أخصائي طبي.
ارتدِ سوارًا. ارتدِ سوار تنبيه طبيًا يحدد حساسية الدواء التي لديك. تضمن هذه المعلومات علاجًا ملائمًا في حالة الطوارئ.
احمل إبينفرين (الأدرينالين) الطوارئ معك. إذا تسببت حساسيتك في التأق أو أي ردود أفعال شديدة أخرى، فسيصف طبيبك على الأرجح محقنة ذاتية الحقن وجهاز وخز (حاقن إبينفرين (أدرينالين) تلقائي). سيدربك طبيبك أو عضو من الطاقم الطبي على كيفية استعمال الحاقن التلقائي (أدريناكليك، أوفي-كيو، إيبيبين، وغيرها)











الخميس، 26 يوليو 2018

الحساسية الدوائية

الحساسية الدوائية
نتيجة بحث الصور عن الحساسية الدوائيةالأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

حساسية الدواء هي رد فعل غير طبيعي لجهاز المناعة تجاه أحد الأدوية. أي دواء — يصرف بوصفة طبية أو بدون وصفة طبية أو دواء عشبي — قادر على تحفيز حساسية الدواء. ومع ذلك، يزيد احتمال حدوث حساسية الدواء مع بعض الأدوية.

معظم العلامات والأعراض الشائعة لحساسية الدواء هي الشرى أو الطفح الجلدي أو الحمى. قد تتسبب حساسية الدواء في ردود أفعال خطيرة، بما في ذلك مرض يمثل تهديدًا للحياة ويؤثر على عدة أجهزة بالجسم (التأق).

تختلف حساسية الدواء عن الآثار الجانبية للدواء، والذي هو ردة فعل محتملة معروفة تدرج في ملصق الدواء. كما تختلف حساسية الدواء عن سمية الدواء الناتجة عن تناول جرعة زائدة من الدواء.

الأعراض
غالبًا ما تحدث علامات وأعراض لحساسية تناول الأدوية الخطيرة في غضون ساعة أو بعد تناول الدواء. يمكن أن تحدث ردود أفعال أخرى، خاصة حالات الطفح الجلدي، بعد مرور ساعات أو أيام أو أسابيع.


قد تتضمن علامات وأعراض حساسية الأدوية ما يلي:

الطفح الجلدي
الشَّرَى
حكة
الحمى
التورم
ضيق في التنفس
الصفير
الرشح
عيون تدمع وتشعرك بالحكة
التأق
التأق هو رد فعل نادر يشكل تهديدًا على الحياة لحساسية الدواء التي تسبب خللاً وظيفيًا على نطاق واسع في أجهزة الجسم. تتضمن علامات التأق وأعراضه ما يلي:

تضيق الممرات الهوائية والحلق، الأمر الذي يسبب صعوبة في التنفس
غثيان أو تشنجات في البطن
القيء أو الإسهال
الدوخة أو الدوار
الضعف وسرعة النبض
انخفاض ضغط الدم
النوبات
فقدان الوعي
حالات أخرى تنتج عن حساسية الأدوية
تحدث ردود الأفعال الأقل شيوعًا لحساسية الدواء بعد التعرض للدواء بأيام أو أسابيع وقد تستمر بعد توقفك عن تناول الدواء
لبعض الوقت. تتضمن هذا الحالات ما يلي:

داء المصل، الذي قد يؤدي إلى الإصابة بحمى وألم بالمفاصل وطفح جلدي وتورم وغثيان
فقر الدم المحدث بالأدوية، انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء، الذي يمكن أن ينتج عنه تعب وضربات قلب غير منتظمة وضيق تنفس وأعراض أخرى
متلازمة الطفح الدوائي مع كثرة اليوزينيات والأعراض الجهازية (DRESS)، التي ينتج عنها طفح جلدي وارتفاع عدد خلايا الدم البيضاء وتورم عام وتورم الغدد اللمفاوية ومعاودة الإصابة بعدوى الكبد الهاجعة
التهاب الكليتين (التهاب الكلى)، الذي يمكن أن يؤدي إلى حمى ووجود دم في البول وتورم عام والتشوش وأعراض أخرى
متى تزور الطبيب
اتصل على رقم 911 أو المساعدة الطبية الطارئة، إذا كنت تعاني من علامات لرد فعل حاد أو الاشتباه بالإصابة بالتأق بعد تناول الدواء.


إذا كنت تعاني من أعراض أخف لحساسية الدواء، يُرجى الرجوع إلى الطبيب بأسرع ما يمكن.

الأسباب
تحدث حساسية الدواء عندما يتعرف جهازك المناعي على الدواء كمادة مضرة عن طريق الخطأ، مثل الفيروس أو البكتيريا. عندما يكتشف جهازك المناعي دواءً على أنه مادة مضرة، سينتج أجسامًا مضادة محددة لهذا الدواء. يمكن أن يحدث ذلك في أول مرة تتناول فيها الدواء، ولكن في بعض الأحيان لا تتطور الحساسية حتى يحدث التعرض المتكرر للدواء.

المرة التالية التي تتناول فيها الدواء، تضع الأجسام المضادة المحددة علامات للدواء وتوجه هجمات من الجهاز المناعي إلى المادة. تتسبب المواد الكيميائية الناتجة من هذا النشاط في ظهور علامات وأعراض متعلقة برد الفعل التحسسي.


ومع ذلك، قد لا تكون على دراية بتعرضك لأول مرة لأحد الأدوية. تشير بعض الأدلة إلى أن كميات الدواء الضئيلة الموجودة في الإمدادات الغذائية، مثل المضادات الحيوية، قد تكون كافية لكي ينتج الجهاز المناعي أجسامًا مضادة لها.

قد تنتج بعض ردود الأفعال التحسسية من عملية مختلفة إلى حد ما. يعتقد الباحثون أن بعض الأدوية يمكن أن ترتبط مباشرة بنوع معين من خلايا الدم البيضاء في الجهاز المناعي تُسمى الخلايا التائية. يبدأ هذا الحدث بإطلاق مواد كيميائية يمكن أن تسبب رد فعل تحسسيًا عند تناول الدواء لأول مرة.

إن ارتباط الأدوية بحالات الحساسية أمر شائع

على الرغم من أن أي دواء يمكن أن يسبب رد فعل تحسسي، فبعض الأدوية ترتبط بشكل أكبر بالحساسية. وهذه تشمل:

المضادات الحيوية، مثل البنسلين
مسكنات الألم، مثل الأسبيرين، وإيبوبروفين (أدفيل، وموترين آي بي) والصوديوم نابروكسين (أليف)
أدوية العلاج الكيميائي لعلاج السرطان
أدوية لعلاج أمراض المناعة الذاتية، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي
ردود الفعل غير التحسسية تجاه الأدوية
أحيانًا يمكن لرد الفعل تجاه أحد الأدوية أن ينتج عنه علامات وأعراض تشبه تلك الخاصة بالحساسية تجاه الدواء، لكن لا ينجم رد الفعل تجاه الدواء من نشاط الجهاز المناعي. تسمى هذه الحالة برد الفعل غير التحسسي تجاه فرط الحساسية أو رد الفعل التحسسي الزائف تجاه دواء.

تشمل الأدوية الأكثر شيوعًا التي ترتبط بهذه الحالة ما يلي:

أسبرين
الصبغات المستخدمة في اختبارات التصوير (المواد الظليلة للأشعة)
الأدوية المنومة لعلاج الألم
أدوية التخدير الموضعي
عوامل الخطر
في حين يمكن أن يعاني أي فرد من رد فعل تحسسي لدواء، يمكن لبضعة عوامل أن تزيد من خطر الإصابة. وهذه تشمل:

تاريخ من حالات حساسية أخرى، مثل حساسية الأطعمة أو حمى القش
تاريخ شخصي أو عائلي لحساسية الدواء
التعرض المتزايد للدواء، بسبب الجرعات المرتفعة أو الاستخدام المتكرر أو الاستخدام المطول
بعض الأمراض المرتبطة عادة بردود الأفعال التحسسية للأدوية، مثل عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) أو فيروس إبشتاين-بار
الوقاية
إذا كنت تعاني حساسية الدواء، فإن أفضل وقاية هي تجنب الدواء الذي يسبب المشكلة. تتضمن الخطوات التي يمكنك اتخاذها لحماية نفسك ما يلي:

إعلام عاملي الرعاية الصحية. التأكد من أن حساسية الدواء لديك محددة بوضوح في سجلاتك الطبية. إعلام مقدمي الرعاية الصحية الآخرين، مثل طبيب الأسنان أو أي أخصائي طبي.
ارتدِ سوارًا. ارتدِ سوار تنبيه طبيًا يحدد حساسية الدواء لديك. يمكن أن تضمن هذه المعلومات العلاج الملائم في حالة الطوارئ.