مرض رينود
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج
التشخيص
سيسألك الطبيب عن الأعراض وتاريخك الطبي وسيُجري لك فحصًا بدنيًا. كما قد يجري اختبارات ليستبعد المشكلات الطبية الأخرى التي يمكن أن تسبب العلامات والأعراض المماثلة.
الفرز الأولي مقابل الثانوي لمرض رينود
للتمييز بين مرض رينود الأولي والثانوي، قد يجري لك طبيبك اختبارًا يُسمى الفحص المجهري للشعيرات في طية الظفر. في أثناء الخضوع للاختبار، يفحص الطبيب الجلد عند قاعدة ظفرك تحت المجهر أو المكبر لرؤية التشوهات أو تضخم الأوعية الدموية الصغيرة (الشعيرات الدموية).
إذا اشتبه طبيبك في أن حالة أخرى، مثل مرض المناعة الذاتية أو النسيج الضام، تكمن وراء مرض رينود، فمن المرجح أن يطلب إجراء اختبارات الدم، مثل:
اختبار الأجسام المضادة للنواة. قد يشير الاختبار الإيجابي للتحقق من وجود هذه الأجسام المضادة — التي ينتجها جهازك المناعي — إلى نشاط الجهاز المناعي، وهو أمر شائع لدى الأشخاص المصابين بأمراض النسيج الضام أو اضطرابات المناعة الذاتية الأخرى.
معدل ترسيب كرات الدم الحمراء. يحدد هذا الاختبار معدل استقرار خلايا الدم الحمراء في الجزء السفلي من الأنبوب. قد يشير المعدل الأسرع من الطبيعي إلى مرض التهابي أو مناعة ذاتية كامن.
لا يوجد اختبار دم واحد يمكنه تشخيص مرض رينود. وقد يطلب طبيبك إجراء اختبارات أخرى، مثل تلك التي تستبعد وجود أمراض الشرايين، لتساعد في تحديد الحالة التي يمكن أن ترتبط بمرض رينود.
العلاج
دائمًا ما يساعد ارتداء الثياب الثقيلة الشتوية والقفازات أو الجوارب الثقيلة على التغلب على أعراض متلازمة رينود البسيطة. بينما تتوافر الأدوية لعلاج الأعراض الأكثر شدة. أهداف العلاج:
تقليل النوبات والحد من شدتها
حماية الأنسجة من التلف
علاج المرض أو الحالة المسببة
الأدوية
وفقًا لسبب الأعراض لدى المريض، قد تفيد الأدوية. لتوسعة (تمديد) الأوعية الدموية وتعزيز الدورة الدموية، يمكن أن يصف الطبيب ما يلي:
حاصرات قنوات الكالسيوم. تقوم هذه الأدوية بإرخاء وفتح الأوعية الدموية في اليد والقدم، مما قلل تكرار وحِدة النوبات في معظم المصابين بمرض رينو. ويمكن لهذه الأدوية أيضًا أن تعالج قُرح الجلد بأصابع اليد والقدم. وتتضمن الأمثلة نيفيديبين (أفديتاب سي أر، بروكارديا)، والأملوديبين (نورفاسك)، وفيلوديبين وإسراديبين.
أدوية توسع الأوعية. تتضمن هذه الأدوية والتي توسِّع الأوعية الدموية، كريم النتروغليسرين الذي يُوضع على قاعدة أصابع اليد للمساعدة في علاج قُرح الجلد. وتتضمن الأدوية الموسعة للأوعية الأخرى، دواء اللوسارتان (كوزار) لعلاج ارتفاع ضغط الدم، ودواء سيلدينافيل لعلاج ضعف الانتصاب، ودواء لوكسيتين (بروزاك، وسارافيم، وغيرهما) من الأدوية المضادة للاكتئاب، وفئة الأدوية المعروفة باسم البروستجلاندينات.
الجراحات والإجراءات الطبية
في بعض حالات داء رينو الحادة، تتضمن الإجراءات التي قد تمثل خيارات العلاج:
جراحة أعصاب. تتحكم الأعصاب الودية بيديك وقدميك في فتح الأوعية الدموية بجلدك وتضييقها. ويوقف قطع تلك الأعصاب استجاباتها المبالغ فيها.
ويقوم الطبيب، من خلال عمل شق صغير في اليد أو القدم المصابة، بقطع هذه الأعصاب الصغيرة للغاية المحيطة بالأوعية الدموية. قد تقلل هذه الجراحة (استئصال الأعصاب الودية)، إن نجحت، مرات تكرار النوبات ومدتها.
الحقن الكيميائي. يمكن للأطباء حقن مواد كيميائية مثل المخدّر الموضعي أو أونابوتولينومتوكسين من النوع أ (بوتوكس) لمنع الأعصاب السمبثاوية في اليد أو القدم المُصابة. وقد تحتاج إلى تكرار الإجراء إذا عادت الأعراض أو استمرت.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
تقلل خطوات عدة نوبات مرض رينود، وتساعدك على الشعور بتحسن.
تجنب التدخين. يتسبب التدخين، والتدخين السلبي، في خفض درجة حرارة الجسم عن طريق تضييق الأوعية الدمية، ما قد يؤدي إلى نوبة.
مارس التمارين الرياضية. يمكن أن تزيد ممارسة التمارين الرياضية دوران الدم، إلى جانب تحقيقها فوائد صحية أخرى. إذا كنت مصابًا بمرض رينود الثانوي، فتحدث إلى طبيبك قبل ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق في الجو البارد.
تحكم في التوتر. قد يساعد تعلم التعرف على المواقف المسببة للإجهاد وتجنبها السيطرة على عدد النوبات.
تجنب التغيرات السريعة في درجات الحرارة. حاول ألا تنتقل من محيط ساخن إلى حجرة مكيفة الهواء. وتجنب أقسام الأطعمة المحفوظة بالتجميد في متاجر البقالة ما أمكن ذلك.
ما تفعله أثناء النوبة
يمكنك تدفئة يديك، وقدميك، والمناطق المصابة الأخرى. لتدفئة أصابع يديك وقدميك بلطف:
تواجد في الأماكن المغلقة أو المناطق الأكثر دفئًا.
حرّك أصابع يديك وقدميك
ضع اليدين تحت الإبطين
اصنع دوائر واسعة (مثل طواحين الهواء) بيديك
استعمل ماء دافئ — وليس ساخن — على أصابع يديك وقدميك
دلّك يديك وقدميك
إذا أدى التوتر إلى نوبة، تخلص من الموقف الذي يسبب الإجهاد واسترح. تدرب على أسلوب تقليل الإجهاد المفيدة بالنسبة لك، واعمل على تدفئة يديك أو قدميك في الماء للمساعدة على تقليل حدة النوبة.
الطب البديل
قد تساعدك تغييرات نمط الحياة والمكملات التي تشجع على تدفق دم أفضل في إدارة داء رينو. ومع ذلك، فإن الدليل على الفعالية غير واضح وهناك حاجة إلى مزيدٍ من الدراسة. وإذا كنت مهتمًا، فاستشر طبيبك بشأن ما يلي:
زيت السمك. يمكن أن يساعد تناول زيت السمك في تحسين قدرتك على تحمل البرد
عشبة الجنكة. يمكن أن تساعد مكملات الجنكة الغذائية في تقليل عدد نوبات داء رينو.
العلاج بالوخز بالإبر. يبدو أن هذه الممارسة تُحسن تدفق الدم، ولذا فقد تساعد في تخفيف نوبات داء رينو.
ارتجاع بيولوجي. يمكن أن يساعد استخدام عقلك للتحكم في درجة حرارة الجسم على تقليل شدة وتكرار النوبات. ويتضمن الارتجاع البيولوجي التخيّل الموجّه لرفع درجة حرارة اليدين والقدمين، والتنفس العميق، وغير ذلك من تمارين الاسترخاء الأخرى.
وقد يقترح عليك طبيبك اختصاصي علاج يمكن أن يساعدك على تعلم تقنيات الارتجاع البيولوجي. كما أن هناك كُتبًا وأقراص فيديو رقمية (DVD) متوافرة عن الموضوع.
ينبغي استشارة الطبيب قبل تناول المكملات الغذائية. طبيبك هو من يمكنه تحذيرك إذا ما كان هناك تفاعل بيني محتمل بين الأدوية أو آثار جانبية لهذه العلاجات البديلة.
الاستعداد لموعدك
يحتمل أن يستطيع طبيب الأسرة أو الممارس العام تشخيص ظاهرة رينو استنادًا إلى العلامات والأعراض. وبالرغم من ذلك، في بعض الحالات، فقد تتم إحالتك إلى طبيب متخصص في اضطرابات المفاصل والعظام والعضلات (أخصائي روماتيزم).
إليك المعلومات لمساعدتك في الاستعداد لموعدك.
أعد قائمة بما يلي:
الأعراض، ومتى بدأت وما الذي قد يحفزها.
الحالات الطبية الأخرى التي تعانيها أو تعانيها أسرتك، خصوصًا اضطرابات الأنسجة الضامة والمناعة الذاتية.
جميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية الأخرى التي تتناولها، بما في ذلك الجرعات
الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك
اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء، إذا أمكن، لمساعدتك في تذكر المعلومات التي تتلقاها.
تشمل الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك:
ما السبب الأرجح لهذه العلامات والأعراض؟
إذا كنت مصابًا بظاهرة رينو، فهل هي أساسية أم ثانوية؟
ما العلاج الذي توصي به إن وجد؟
كيف أقلل خطر التعرض لنوبة ظاهرة رينو؟
أعاني حالات صحية أخرى. كيف يمكنني إدارتها معًا؟
لا تتردد في طرح أسئلة أخرى.
ما الذي تتوقعه من طبيبك
من المرجح أن يطرح عليك طبيبك أسئلة، بما في ذلك:
عند إصابتك بنوبة مرض رينود، هل يتغير لون أصابعك أو أصابع قدمك أو تشعر بالخدر؟
هل سبق أن تم تشخيص إصابة أي فرد في عائلتك بمرض رينود؟
هل تدخن؟
ما مقدار الكافيين، إن وجد، الذي تتناوله في اليوم؟
ما الذي تفعله لكسب لقمة العيش والاستجمام؟
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج
التشخيص
سيسألك الطبيب عن الأعراض وتاريخك الطبي وسيُجري لك فحصًا بدنيًا. كما قد يجري اختبارات ليستبعد المشكلات الطبية الأخرى التي يمكن أن تسبب العلامات والأعراض المماثلة.
الفرز الأولي مقابل الثانوي لمرض رينود
للتمييز بين مرض رينود الأولي والثانوي، قد يجري لك طبيبك اختبارًا يُسمى الفحص المجهري للشعيرات في طية الظفر. في أثناء الخضوع للاختبار، يفحص الطبيب الجلد عند قاعدة ظفرك تحت المجهر أو المكبر لرؤية التشوهات أو تضخم الأوعية الدموية الصغيرة (الشعيرات الدموية).
إذا اشتبه طبيبك في أن حالة أخرى، مثل مرض المناعة الذاتية أو النسيج الضام، تكمن وراء مرض رينود، فمن المرجح أن يطلب إجراء اختبارات الدم، مثل:
اختبار الأجسام المضادة للنواة. قد يشير الاختبار الإيجابي للتحقق من وجود هذه الأجسام المضادة — التي ينتجها جهازك المناعي — إلى نشاط الجهاز المناعي، وهو أمر شائع لدى الأشخاص المصابين بأمراض النسيج الضام أو اضطرابات المناعة الذاتية الأخرى.
معدل ترسيب كرات الدم الحمراء. يحدد هذا الاختبار معدل استقرار خلايا الدم الحمراء في الجزء السفلي من الأنبوب. قد يشير المعدل الأسرع من الطبيعي إلى مرض التهابي أو مناعة ذاتية كامن.
لا يوجد اختبار دم واحد يمكنه تشخيص مرض رينود. وقد يطلب طبيبك إجراء اختبارات أخرى، مثل تلك التي تستبعد وجود أمراض الشرايين، لتساعد في تحديد الحالة التي يمكن أن ترتبط بمرض رينود.
العلاج
دائمًا ما يساعد ارتداء الثياب الثقيلة الشتوية والقفازات أو الجوارب الثقيلة على التغلب على أعراض متلازمة رينود البسيطة. بينما تتوافر الأدوية لعلاج الأعراض الأكثر شدة. أهداف العلاج:
تقليل النوبات والحد من شدتها
حماية الأنسجة من التلف
علاج المرض أو الحالة المسببة
الأدوية
وفقًا لسبب الأعراض لدى المريض، قد تفيد الأدوية. لتوسعة (تمديد) الأوعية الدموية وتعزيز الدورة الدموية، يمكن أن يصف الطبيب ما يلي:
حاصرات قنوات الكالسيوم. تقوم هذه الأدوية بإرخاء وفتح الأوعية الدموية في اليد والقدم، مما قلل تكرار وحِدة النوبات في معظم المصابين بمرض رينو. ويمكن لهذه الأدوية أيضًا أن تعالج قُرح الجلد بأصابع اليد والقدم. وتتضمن الأمثلة نيفيديبين (أفديتاب سي أر، بروكارديا)، والأملوديبين (نورفاسك)، وفيلوديبين وإسراديبين.
أدوية توسع الأوعية. تتضمن هذه الأدوية والتي توسِّع الأوعية الدموية، كريم النتروغليسرين الذي يُوضع على قاعدة أصابع اليد للمساعدة في علاج قُرح الجلد. وتتضمن الأدوية الموسعة للأوعية الأخرى، دواء اللوسارتان (كوزار) لعلاج ارتفاع ضغط الدم، ودواء سيلدينافيل لعلاج ضعف الانتصاب، ودواء لوكسيتين (بروزاك، وسارافيم، وغيرهما) من الأدوية المضادة للاكتئاب، وفئة الأدوية المعروفة باسم البروستجلاندينات.
الجراحات والإجراءات الطبية
في بعض حالات داء رينو الحادة، تتضمن الإجراءات التي قد تمثل خيارات العلاج:
جراحة أعصاب. تتحكم الأعصاب الودية بيديك وقدميك في فتح الأوعية الدموية بجلدك وتضييقها. ويوقف قطع تلك الأعصاب استجاباتها المبالغ فيها.
ويقوم الطبيب، من خلال عمل شق صغير في اليد أو القدم المصابة، بقطع هذه الأعصاب الصغيرة للغاية المحيطة بالأوعية الدموية. قد تقلل هذه الجراحة (استئصال الأعصاب الودية)، إن نجحت، مرات تكرار النوبات ومدتها.
الحقن الكيميائي. يمكن للأطباء حقن مواد كيميائية مثل المخدّر الموضعي أو أونابوتولينومتوكسين من النوع أ (بوتوكس) لمنع الأعصاب السمبثاوية في اليد أو القدم المُصابة. وقد تحتاج إلى تكرار الإجراء إذا عادت الأعراض أو استمرت.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
تقلل خطوات عدة نوبات مرض رينود، وتساعدك على الشعور بتحسن.
تجنب التدخين. يتسبب التدخين، والتدخين السلبي، في خفض درجة حرارة الجسم عن طريق تضييق الأوعية الدمية، ما قد يؤدي إلى نوبة.
مارس التمارين الرياضية. يمكن أن تزيد ممارسة التمارين الرياضية دوران الدم، إلى جانب تحقيقها فوائد صحية أخرى. إذا كنت مصابًا بمرض رينود الثانوي، فتحدث إلى طبيبك قبل ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق في الجو البارد.
تحكم في التوتر. قد يساعد تعلم التعرف على المواقف المسببة للإجهاد وتجنبها السيطرة على عدد النوبات.
تجنب التغيرات السريعة في درجات الحرارة. حاول ألا تنتقل من محيط ساخن إلى حجرة مكيفة الهواء. وتجنب أقسام الأطعمة المحفوظة بالتجميد في متاجر البقالة ما أمكن ذلك.
ما تفعله أثناء النوبة
يمكنك تدفئة يديك، وقدميك، والمناطق المصابة الأخرى. لتدفئة أصابع يديك وقدميك بلطف:
تواجد في الأماكن المغلقة أو المناطق الأكثر دفئًا.
حرّك أصابع يديك وقدميك
ضع اليدين تحت الإبطين
اصنع دوائر واسعة (مثل طواحين الهواء) بيديك
استعمل ماء دافئ — وليس ساخن — على أصابع يديك وقدميك
دلّك يديك وقدميك
إذا أدى التوتر إلى نوبة، تخلص من الموقف الذي يسبب الإجهاد واسترح. تدرب على أسلوب تقليل الإجهاد المفيدة بالنسبة لك، واعمل على تدفئة يديك أو قدميك في الماء للمساعدة على تقليل حدة النوبة.
الطب البديل
قد تساعدك تغييرات نمط الحياة والمكملات التي تشجع على تدفق دم أفضل في إدارة داء رينو. ومع ذلك، فإن الدليل على الفعالية غير واضح وهناك حاجة إلى مزيدٍ من الدراسة. وإذا كنت مهتمًا، فاستشر طبيبك بشأن ما يلي:
زيت السمك. يمكن أن يساعد تناول زيت السمك في تحسين قدرتك على تحمل البرد
عشبة الجنكة. يمكن أن تساعد مكملات الجنكة الغذائية في تقليل عدد نوبات داء رينو.
العلاج بالوخز بالإبر. يبدو أن هذه الممارسة تُحسن تدفق الدم، ولذا فقد تساعد في تخفيف نوبات داء رينو.
ارتجاع بيولوجي. يمكن أن يساعد استخدام عقلك للتحكم في درجة حرارة الجسم على تقليل شدة وتكرار النوبات. ويتضمن الارتجاع البيولوجي التخيّل الموجّه لرفع درجة حرارة اليدين والقدمين، والتنفس العميق، وغير ذلك من تمارين الاسترخاء الأخرى.
وقد يقترح عليك طبيبك اختصاصي علاج يمكن أن يساعدك على تعلم تقنيات الارتجاع البيولوجي. كما أن هناك كُتبًا وأقراص فيديو رقمية (DVD) متوافرة عن الموضوع.
ينبغي استشارة الطبيب قبل تناول المكملات الغذائية. طبيبك هو من يمكنه تحذيرك إذا ما كان هناك تفاعل بيني محتمل بين الأدوية أو آثار جانبية لهذه العلاجات البديلة.
الاستعداد لموعدك
يحتمل أن يستطيع طبيب الأسرة أو الممارس العام تشخيص ظاهرة رينو استنادًا إلى العلامات والأعراض. وبالرغم من ذلك، في بعض الحالات، فقد تتم إحالتك إلى طبيب متخصص في اضطرابات المفاصل والعظام والعضلات (أخصائي روماتيزم).
إليك المعلومات لمساعدتك في الاستعداد لموعدك.
أعد قائمة بما يلي:
الأعراض، ومتى بدأت وما الذي قد يحفزها.
الحالات الطبية الأخرى التي تعانيها أو تعانيها أسرتك، خصوصًا اضطرابات الأنسجة الضامة والمناعة الذاتية.
جميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية الأخرى التي تتناولها، بما في ذلك الجرعات
الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك
اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء، إذا أمكن، لمساعدتك في تذكر المعلومات التي تتلقاها.
تشمل الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك:
ما السبب الأرجح لهذه العلامات والأعراض؟
إذا كنت مصابًا بظاهرة رينو، فهل هي أساسية أم ثانوية؟
ما العلاج الذي توصي به إن وجد؟
كيف أقلل خطر التعرض لنوبة ظاهرة رينو؟
أعاني حالات صحية أخرى. كيف يمكنني إدارتها معًا؟
لا تتردد في طرح أسئلة أخرى.
ما الذي تتوقعه من طبيبك
من المرجح أن يطرح عليك طبيبك أسئلة، بما في ذلك:
عند إصابتك بنوبة مرض رينود، هل يتغير لون أصابعك أو أصابع قدمك أو تشعر بالخدر؟
هل سبق أن تم تشخيص إصابة أي فرد في عائلتك بمرض رينود؟
هل تدخن؟
ما مقدار الكافيين، إن وجد، الذي تتناوله في اليوم؟
ما الذي تفعله لكسب لقمة العيش والاستجمام؟